اخبار الملاعبستاد الكرة الاسيوية

جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026

جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026. يُعتبر التأهل إلى مونديال 2026 هدفًا كبيرًا، إذ أنّ جامايكا التهديد الأكبر بالنسبة للعراق في هذه التصفيات. بالفعل، جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026، والتحدي أمام المنتخب العراقي سيكون صعباً. هذه المرحلة تتطلب الثقة الكاملة والاستعداد الجيد.

بينما تشتعل المنافسة في مسار الملحق العالمي المؤهل إلى كأس العالم 2026، بدأت ملامح الصراع تتضح شيئًا فشيئًا، خصوصًا بعدما سلطت صحيفة ذا أثليتيك الضوء على المنتخبات التي تُعد التهديد الأكبر في هذا الطريق الجديد والمتعرّج نحو نهائيات المونديال. ووفق ما ذكرته الصحيفة، تُعتبر جامايكا التهديد الأكبر والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026. هذا التهديد الأكبر يتمثل في قدرة جامايكا على تجاوز التحديات.

جامايكا، المعروفة بسرعتها وقوتها البدنية وقدرات لاعبيها المنتشرين في الدوري الإنجليزي والدوريات الأوروبية، تُعد خصمًا من العيار الثقيل. المنتخب يملك مزيجًا واضحًا من اللاعبين الشباب والخبرة، إضافة إلى تكتيك يعتمد على الهجمات المباغتة، ما يجعل مواجهته تحديًا حقيقيًا لأي منتخب يسعى لحجز بطاقة المونديال نحو مونديال 2026. أما الكونغو الديمقراطية، التي قد تشكل العقبة الثانية في طريق جامايكا، فهي الأخرى منتخب لا يُستهان به، لكن محللين كُثُر يرون أن التفوق يميل لصالح منتخب “الريغي بويز”. الجامايكا التهديد الأكبر والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026.

على الجانب الآخر من المسار، يظهر العراق بثقة عالية ويتعامل بواقعية مع خصميه المحتملين: بوليفيا وسورينام. ورغم اختلاف مستويات المنتخبين، إلا أن العراق يدخل الملحق وهو يعيش واحدة من أفضل فتراته من حيث التماسك، وتنوع خياراته الهجومية، وتطور مستوى لاعبيه المحترفين. الجماهير العراقية كذلك تشعر بأن الفرصة هذه المرة أكبر من أي وقت مضى، خصوصًا مع النظام الجديد للملحق الذي يمنح المنتخبات فرصًا إضافية للوصول إلى أهم بطولة في كرة القدم. جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026.

بوليفيا فريق من أمريكا الجنوبية، يملك خبرة في مواجهة منتخبات قوية ضمن تصفيات الكونميبول، لكنه يعاني عادة خارج ملعبه، ويواجه صعوبات في الأداء حين يغيب عن أجواء ملعب لاباز الشهير وارتفاعه الكبير. أما سورينام، فهي منتخب يتميز بالمهارات الفردية لكنه غير مستقر من ناحية النتائج والمستوى، ما يجعل كفة العراق – وفق رأي معظم المحللين – هي الأرجح إذا لعب بأسلوبه المعتاد. القرار في مواجهة جامايكا التهديد الأكبر والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026 سيكون حاسمًا.

يدخل العراق هذا الملحق وهو مُدرك تمامًا أن الطريق ليس سهلًا، ولكنه في نفس الوقت يشعر بأن الظروف أصبحت أكثر نضجًا والفرصة أكثر واقعية. لاعبوه اليوم يمتلكون خبرات دولية ومحترفين في دوريات مهمة، والمدرب يعرف خصومه جيدًا، والجمهور يقف خلف الفريق بثقة غير مسبوقة. جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026، ولذلك يبدو أن التفاؤل مشروع تماماً.

في النهاية، يرى كثيرون أن الصراع الأكبر سيكون بين جامايكا والمنتخبين المتأهلين في المسار الآخر، بينما يبقى العراق الطرف الأكثر استعدادًا لخطف بطاقة تاريخية إلى كأس العالم 2026، إذا ما تمكن من فرض شخصيته وأسلوبه في اللقاء الحاسم ضد بوليفيا أو سورينام. جامايكا التهديد الأكبر… والعراق يدخل الملحق بثقة كاملة نحو مونديال 2026.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى