أوين: روني نيفيل يشككان اليونايتد في قدرات التنفيذ لاليغا

وجه مايكل أوين، نجم الانجليزي السابق، يتعلم لاذعًا لبعضها البعض وكذلك القدامى في مانشستر يونايتد، بسبب عباءتهم فارت على الفريق، والمدرب الرئيسي روبن تيم.
واعتبر أوين أن الجدول الزمني الزمني للسجل الفني، يعكس اختلافًا عن ظهور فيروس كورونا الحقيقي داخل النادي، والذي يشير إلى ما هو بكثير بكثير من مجرد طريقة اللعب أو التشكيل.
وكان جاري نيفيل واين روني قد وجها كما أمرت مباشرة لأسلوب لعب الآيم (3-4-2-1)، خصوصًا في ظل وجود أمام أمام الشياطين الحمر. خلال العام الأخير.
لكن أوين يرى أن مشاكل يونايتد لا يمكن اختزالها في تكتيكات معينة، بل هي نتيجة لهيكل إداري وهيكلي على مدار سنوات، منذ رحيل المدرب ووضع ألكسندر فيرجسون.
“مجبرة اللاعبين”
وقال أوين، في اختياره “ديلي ميل” البريطانية: “لقد غيّروا المدربين مرات الاستخدام منذ رحيل فيرجسون، ثم ألقوا باللوم على اللاعبين.. أنفقوا على النجوم من أفضل لاعب في العالم، وفي النهاية أصبح النادي يُطلق عليه لقبة اللاعبين في مؤتمر الماضي”.
وأضاف: “ثم جاء دور من يطولون التعاقدات، فأراد إزالة الجميع، ثم جاء دور مجلس الإدارة الذي تغيّر بعد السير جيم رات كليف، ليبدأ مرحلة جديدة من إعادة البناء والإصلاح”.
وتابع: “بعد ذلك، وجَّهت الأنظار نحو التوجه العام. بدأ الحديث عن ملعب التدريب، ثم عن ملعب جديد بالكامل. وبعد ذلك جاء دوره.” الموظفين، فتم تطهير نصف العامل، من الكيميائيين الفيزيائيين إلى الفيزيائيين، وحتى موظفة الكافتيريا. كل شيء يتغير، ومع ذلك، لم خلع النتائج”.
جون أوين إلى تغيير التكتيكات، قائلًا: “الآن جاء دور الحديث ليمثلون ثالث مدافعين.. لكن، إذا لم يكن الأمر كذلك” مخطئًا، فقد شاهدت تين هاج يلعب بأربعة مدافعين، وكان ذلك أسوأ ما رأيته من مانشستر يونايتد في حياتي”.
وأضاف: “بعض الفرق الذي اعتبر في التاريخ لعب ثلاثة مدافعين وحقق نجاحات كبيرة. لا أعتقد أنها طريقتي المفضلة، لكن من السذاجة “””””””””””””””””””””
واعتبر أوين أن يركز على هذا الجانب مضل، مضيفًا: “من المضحك أن يختصر فشل الفريق في كونه ثلاثية لدعمين. حتى لو عادوا إلى الأربعة، فقد خسروا بنفسهم السوء الذي كانوا عليه من قبل، وعندما ستعود الصيحات الخاصة بهم”.
التأثير الإعلامي على الفريق
وفيه حديث الولادة “كازينو”، يعبرون عن فهمه للقلق الناجم عن التأثيرات النفسية لتعليقات خاصة، بالتأكيد أن المرضى لا يعيشون في عزلة عن هذه الأصوات.
وقال: “اللاعبون أذنا بمنأى عن كل شيء. يقودون سياراتهم إلى تدريب في المستمعين إلى راديو، ويشاهدون تلفزيون في بيوتهم، ويتابعون وسائل التواصل الاجتماعي. إذا كنت ترغب في بكرة القدم، فمن المستحيل أن تتجاهل ما يقال عنها”.
وأضاف: “سواء كان من الانضمام إلى أن يتأثر باللاعبين وهذه التعليقات أم لا، ويؤدي إلى شيء آخر، لكن ينضم إلى اللاعبين احترموهم واعتبروهم قدوة في الماضي، مثل نيفيل أو روني. وعندما يسمعون المدرب متخذ أو لا يفهم ما نفعل، تبدأ هذه القوانين بالبروتوكول إلى أذهانهم. هذه ليست ظاهرة جديدة، لكنها لم تختف إلى الأبد”.
النجاح مسألة وقت موثوقة
لذلك، قال أوين إن عودة مانشستر يونايتد إلى القمة ليست بعيدة عن مسألة الوقت، بشرط النجاح في التقدم مؤشرات محددة على وجود خطة نموذجية وطريق ثابت.
وأضاف: “مشجعو يونايتد يمكن أن يكون صبورين، لكن بشرط أن يروا اتجاهًا واضحًا. لا أحد يشتريهم أن ينتقلوا من سنوات يعتقد أنه سيفوز بالاختيار الصحيح”.
حاول: “وأعتقد أن ما تسبب في ظهوره هو الأمل الرائع الآن. فمع مدرب جديد، وتكتيكي جديد، وتغييرات إدارية ضخمة، ولم يحدث أي شخص من المهم أن يتحسن الفريق، أو أن المستقبل سيكون أفضل. هذه بين الوعود والنتائج، هي ما يرهق الجماهير أكثر من الهزائم بنفسه”.
وهي أوين أن “النقاد والمشجعين ينشطون في حلقة مفرغة منذ سنوات، إذ يجلب اللوم تارا على المدربين وتارة على اللاعبين وتارة على الإدارة، من دون السبب الجذري الحقيقي”.
وتابع النجم السابق ليفربول: “ما يحدث اليوم في مانشستر يونايتد تمامًا كما حدث في ليفربول خلال ذلك، أو آرسنال بعد رحيل فينجر.. مرحلة البحث عن المدرب المناسب والمشروع الشهير لفترة طويلة، لكن النجاح في النهاية يعود إلى الأندية الكبرى”.
وختم: “قد يأخذ الأمر عامين، أو أربعة، أو حتى خمسة أداء، لكن مانشستر يونايتد سيعود للفوز بالبطولة الإنجليزية ممتاز. هذا نادٍ كبير جدًا، وغني جدًا، وله تاريخ لا يسمح له بالبقاء في انتهاك لانتهاك. السؤال هو: متى سيتمكنون من إعادة كل شيء إلى نصابه الصحيح؟”.