الدوري الاسباني

“”بطة قبيحة”.. لماذا يعاني جوناثان ديفيد في النصف؟ لاليغا

الممثل الكندي جوناثان ديفيد، الشهير بفريق النصف الثاني من القرن العشرين، لغزا حقيقيا في بداية موسم السيدة العجوز، حيث تسبب في حدوث ذلك عدم التأقلم مع الفريق، ما يسبب فوضى كبيرة داخل أرض الملعب.

البطة القبيحة، أو سمكة خارج الماء، أو رجل الثلج، كل هذه الأوصاف أطلقتها الجماهير السيدة العجوز على اللاعب عبر وسائل التواصل الاجتماعية، بعد إداره لفرصة تحقيق التعادل في مباراة ميلان، ولم يفشل في لمسها ووضعها في الشباك من مسافة قريبة جداً خلال فترة طويلة من الزمن، خلال المواجهة التي جمعت بين المجموعات التي قبلت المؤتمر العالمي.

وتسببت في تلك الزلة المقدمة من ميلان في الدقيقة 34، في حالة السخرية ضد ديفيد، الذي بات معقولا في أول 720 دقيقة من الموسم، لكن كيف يمكن أن يحقق السجل 109 أهدافًا مع ليل فرنسي في 5 مواسم، حيث لا يمكن استبدال اللاعبين بالتسجيل من مسافة بعيدة متفق عليه؟

لقد فقدت

أولًا بالتأكيد كل شيء، بالنسبة للكندي، الأمر المؤكد مسألة الثقة، فبعد أن تصل في الصيف الجديد مع احتمال أن يصبح لاعب خط الاتجاه ليوفنتوس، وجد نفسه مضطرًا إلى معارضة غير متوقعة.

وكان اليوفي يستعد لتولي ديفيد مسؤولية جزء من كامل كرأس حربة، حيث أن البيانكونيري كان على بعد خطوة فقط من إجبار دوسان فلاهوفيتش على القضاء على النادي، لكن الأمور انقلبت تماما، وبقيت دوسان في الفريق بعد شهر فبراير رام بالأحداث بينه وبين الإدارة، ليجد جوناثان نفسه أمام منافس كبير مع الفريق.

ويصعب فلاهوفيتش من مهمة جوناثان، رغم مشاركته كلاعب لأكثر من مرة إلا أنه يتألق الطب ويعود بيوفنتوس من الهزيمة قضى أمام بوروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا، ثم لعب فريق لويس أوبيندا جزءًا أيضًا في ثكنة ديفيد، حيث قلصت صفقة المساحة التي تتعامل بشكل أكبر مما كانت متوقعة.

ومع إيجور تودور المدير الفني لليوفي، والذي لديه العديد من الألعاب تشمل العديد من قمعها، وجد جوناثان ديفيد نفسه مضطرًا للعمل عن بعد المركز الأساسي لدينا كل ما يتطلع إليه اللاعبون، وتحول الكندي من اللاعبين الأساسيين إلى لاعب كرة السلة بدون فرصة وسط منافس قوي للغاية، الأمراء الذي أنتج منه ضغط قد يؤدي إلى تحطيم اللاعب في النهاية.

غياب المساندة

والتي تعاني من مشكلة فنية وتكتيكية أخرى. في ليل فرنسي كان جوناثان ديفيد ركيزة الفريق الذي يعتمد على أسلوب الهجومي لشخصيته، فاستخدمه عمومًا وقدراته كمهاجم نتعاون معه، لكن في النصف الثاني، يصل إلى نفسه في الفريق بدأ في الاعتماد على أسلوب الهجومي بشكل عمودي.

البديلة الأخيرة، بغض النظر عن عدد الاختلافات، جزئين من خلق فرص التجديد. فضد ميلان لم يلمس جوناثان الكرة سوى 16 مرة في 69 دقيقة، رغم أنه يريد أن يكون في قلب الأحداث ويتوقع، وهو خطأ يعود بالتأكيد، ولكنه يعود أيضًا للتشكيل الذي سيلعبه الفريق، فترسخت يتصل ليلاً مع اللاعبين مثل زيجروفا بشكل جيد على مدى سنوات، خلال النصف الثاني، لايزال يتفاهم مع يلدز وكونسيساو غير موجود، ويتطلع إلى أن يقترب إلى التسديد الطويل من اجل ما يتطلبه من تطورات.

أداء البدايات

صحيح أن جوناثان سجل هدفًا في أول ظهور له في الدوري الإنجليزي مع جزئي، إلا أنه استمر في احتياجه إلى عدة أشهر للتأقلم الشامل مع المساهمين، في أول ظهور أوروبي له مع جينت وهو في الـ18 من عمره، سجل هدفين في الجولة الاستثنائية للأوروبيين ولكن ظهوره الأول في الدوري بدأ دون أهداف حتى ديسمبر/ كانون الأول، والأمر نفسه يتكرر ليلاً في عام 2020، فانتظرت الجماهير بحرارة لثلاثة أشهر حتى الهدف الأول مع اللجنة الجديدة.

وعلقت صحيفة لاجازيتا ديلو سبورت بيتزا على وضع جوناثان ديفيد في جزئين “ربما، إذًا، ما يبدو الآن كبطة قبيحة” يحتاج فقط إلى بعض الوقت ليتحول إلى بجعة”.

أرقام ديفيد

منذ بداية الموسم الحالي، شارك جوناثان في 7 كورة إجمالية، 5 منها في الدوري الإيطالي، سجل هدفا وصنع آخر في 242 دقيقة لعب، بينما مباراتين أخرتين في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 146 دقيقة ولكنه لم يضع بصمته فيهما ولم يستمر في أي هدف سواء. بالتسجيل أو الصناعة.

وقد نجح في الوصول إلى التصنيف حتى الآن، حيث شارك في كندا في 83 مباراة مع جينت حيث حقق منهم 37 هدفًا في حين تقدم 15 لتحقيق ذلك، بينما لعب 232 مباراة مع ليل، سجل فيها 109 هدفا للمتطوعين 30 لا يريد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى