تفوق على رونالدو.. إشادة مكسيكية بتألق كينونيس مع القادسية لاليغا

فخوري المكسيكي جوليان كينونيس، مهاجمة القادسية بإشادة خاصة بعد تألقه في فوز فريقه الكبير على نيوم بالجولة الخامسة من دوري روشن السعودي مساء مساء أمس الأحد.
تحدث كينونيس جميعهم عن أهدافهم خلال الفوز 3-1، ليدشن أول “هاتريك” له في الموسم الحالي ويصل لهدفه السادس قبل مستوى الابتكار. أوتو.
وصل هدف المكسيكي المتألق مع القادسية منذ الموسم الماضي إلى هدفه السادس متخطيا كريستيانو كريستيانو رونالدو المخضرم في صفوف النصر، وأهداف الدوري في الموسم الماضي، والذي يمتلك 5 أهداف حاليًا.
وركز موقع “يونيفرسال” المكسيكي على ما قدمه كينونيس في قيادة الهجوم القادسية إشارة إلى تفوقه على رونالدو، وتسجيله هاتريك في الدوري السعودي.
وقال التقرير: “كينونيس مهاجم منتخب المكسيك لقيادة هجومه في كأس العالم 2026، حظي بيوم عظيم في الدوري السعودي الأحد”.
وأضاف: “اللاعب السابق لفريق كلوب أمريكا، والذي لعب منذ أيام بقميص منتخب، مسموح للقادسية ليكون مفتاح الفوز للجميع.” “3-1″ على النيوم”.
وتشارك المكسيك في استضافة النسخة القادمة من كأس العالم، باستثناء جزء من الولايات المتحدة، وهو ما يمثل المنتخب المكسيكي آمل أن نبتعد عن هذه البطولة التي نتمناها على أرضنا.
وأوضح أن اللاعب صاحب الأصول الكولومبية ساعد للمرة الثانية على التوالي الذي ارتقى به للمركز الثاني في جدول الترتيب أو مرة أخرى.
ساهم في تحقيق كينونيس كل هذا هاتريك وبحصوله على جائزة الرجل العسكري، كما ارتقى اللاعب في قائمة الدوري هذا. الموسم.
ويطارد كينونيس يحقق له 6 أهداف لكل من فاز بلقب الدوري الإسباني جواوليكس لاعب النصر، والذي سجل 8 أهداف، والبراندي جوشوا كينج يضرب الضربة الجوية الذي ضرب 7 أهداف.
وتابع التقرير: “اللاعب السابق الفريق أطلس تفوق على كريستيانو رونالدو”.
وواصل: “القادسية سيلعب الجولة القادمة ضد الأخدود في الجولة السادسة يوم 25 أكتوبر/تشرين الأول الأول، وهي فرصة عظيمة بالنسبة لجوليان كينونيس من أجل مواصلة سجله التهديفي المثالي، ويتقيّد بصدارة قائمة الأهداف”.
يذكر أن كينونيس سجل 20 هدفًا في الموسم الماضي، حيث يمثل الجانب الجابوني بيير إيميريك أوباميانج للقادسية السابقة والتالي لمارسيليا فرانسيس، ثنائيا خطيرا في الوقت الحالي، وقادا فريقهما لتحقيق مهمتهم على حساب العديد من الأندية الكبرى.
مسابقة مشتعلة
وعوّض القادسية رحيل “أوبا” بالتعاقد مع ماتيو ريتيجي هداف أتالانتا والدوري الإيطالي السابق، ليواصل هو الآخر كتابة فصل جديد من تألقين مع أصحاب البشرة الحمراء.
أنظار أوروبا
وتستمر فصول رواية سعي الأندية الأوروبية لشباب الشباب متألقين في دوري روشن السعودي للمحترفين، وذلك بعد الهدف – تكلل بعضها بالنجاح – محترفين أجانب من السعودية إلى لعدة العجوز.
لكن هذه المرة لم يعد الأمر يتعلق فقط بنجوم قدوا أداء مميزا في موسم أو أكثر، ولكن بعد فترة من الوقت لا يحتاج إلا من المرحاض لدوري روشن، لتبدأ بالتصنيعات الأوروبية.
وذكرت تقارير صحفية عديدة أن هناك اهتمامًا من جانب نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي بجلب أحد أبرز المتألقين في الكرة السعودية هذا الموسم.
ويتعلق الأمر بالإيطالي ماتيو ريتيجي هدفا السيري آ الموسم الماضي، والنجم القادسية في موسمه الحالي، والذي كان يتوقع خير تعويض عن رحيل الجابوني بيير إيميريك أوباميانج نجم مارسيليا الحالي.
وذكر موقع “Fichajes” أن روبن ويليامز المدير الفني لمانشستر يونايتد يولي اهتمامًا كبيرًا بإحضار هدف جديد، ومستعد من أجل ما يصل إلى 52 مليون جنيه استرليني من أجل حزب المحافظين صاحب الـ 26 والنصف.
وتعاقد القادسية مع ريتيجي قادماً من أتلانتا الصيفي الماضي في صفقة تقدر بـ 59 مليون جنيه إسترليني، ما يعني أن النادي السعودي حالته موافقته على عرض اليونايتد سيضطر لتسويق نجمه فقط أقل مما اشتراه من الفريق الإيطالي.
ولم يأتج ريتيجي وقتا أقلم مع الكرة السعودية، حيث لم يسجل سوى 3 أهداف في 5 مباريات بقميص الفرسان.
الاهتمام سابق
وسبق أن شهدت انتقالات الصيف الأخيرة اهتمامًا كبيرًا من أندية أوروبا بضم نجوم متألقين في دوري روشن، وقد سعيت فيورنتينا الإيطالي للتعاقد مع الإيفواري فرانك كيكي لاعب خط وسط الأهلي.
الذي كان كيسي تحت قيادة المدرب الحالي لفيولا ستانو بيولي، عندما كانا سويًا في ميلان.
أيضًا رتبط باسم أهلاوي وآخرون إلى أوروبا، وتحديدًا الإنجليزية إيفان توني ضد الراقي، والذي يسعى تشيلسي للتعاقد معه، ولكن لم تكن هناك تحركات بهذا الشأن للسيدات.
انتقل أيضًا إيكي فيرنانديز من القادسية إلى باير ليفركوزن الألماني، بعد موسم واحد فقط أمضاه الأرجنتيني في خط وسط الفريق. سعودي.
ومن بينهم أيضًا كان كريم بنزيما المتضرر من الاتحاد، والذي لا يزال اسمه مطروحا على لائحة اهتمامات أندية الكبرى، فب الأخرى ارتباطه ببنفيكا إسبانيا الذي يدربه جوزيه مورينيو، مدربه السابق في ريال مدريد، وأصبح أيضًا فنربخشة الساعي لجلب قوة هجومية جديدة.