حصل المنتخب التونسي على فوز عريضًا ومستحقًا على ساو تومي بستة أهدافًا دقيقة، في تحقيق ما يجمعهما يوم الجمعة، ضمنًا منافسات الجولة التاسعة من التصفيات الأفريقية لكأس العالم 2026.
ودخل المدرب التونسي، المدرب سامي الطرابلسي، الرياضة بأريحية كاملة بعد أن ضمن ضمن تأهله إلى نهائيات المؤتمر العالمي القادم في الدولة الحديثة والمكسيك، ما سمح لها بتقديم هجوم قوي وممتع.
واعتمد سامي الطرابلسي على الخيارات التالية في بداية اللعبة:
حارسة فرعة: أيمن دحمان.
الدفاع: علي العابدي – ياسين مارياح – منتصر الطالبي – يان فاليري.
الوسط: إلياس السخيري – محمد الحاج محمود – إلياس سعد – إسماعيل الغربي – نعيم السليتي.
المتوسط: فراس الشواطئ.
تفجير الشباك في 10 صباحا.. وانهيار ساو تومي
بالرغم من البداية الهادئة التي كادت تشهد حدوث ساو تومي في الدقيقة الخامسة لولا أثر على يان فاليري حصاسم، في الفترة الثانية تحوّل بسرعة إلى المراهقات التونسيات المطلقات.
وشهدت الدقيقة العاشرة أول في اللعبة حيث أشهر الكارتون الصافي في وجه المنتصر الطالباني لتدخله فرانسيسكو.. فيما كاد إسماعيل الغربي أن تم افتتاح التسجيل في الدقيقة 23 لولا أن العارضة تصدت للكرة.
وتغير الوضع بالكامل مع حلول صغيرة 36، حين خرج منها فراس شواطئ التسجيل لتونس، مستغلة 《》》 يان فاليري، ولم يمنح “نسور قرطاج” فرصة الفرصة المتاحة للأنف.
وبعد ثلاث دقائق فقط (في الدقيقة 39)، عزز إلياس سعد، مهاجمة أوجسبورغ الألمانية، التقدم بتسديدة قوية ومتقنة.
هذه الأيام الأخيرة بدقيقة واحدة (في الدقيقة 44)، عاد إلياس سعد ليضيف الهدف الشخصي الثاني له لمنتخب هولندا، وبالتالي النتيجة (3-0)، ونؤكد بالتأكيد ساو تومي في غضون ثمانية دقائق فقط.
ولم تتراوح بداية الثانية، حيث يكون النشاط التونسي في الدقيقة 47، قادرة على إسماعيل الغربي من التسجيل بصمته بإحراز الهدف الرابع، وهو أول هدف أيرلندي في تحقيق الهدف، يتابع جهادًا من الجارديان بعد أن أصبح من علي العابدي.
دحمان المنقذ يتألق
بعد فترة هدوء نسبي، تمكن نجم التنس أيمن دحمان من تقليص أخطر فرصة لساو تومي في الدقيقة 65 بتصديه لتسديدة كارفالهو، ليأتي الرد التونسي بدقائق.
بسعة 67، تم عرض إسماعيل الغربي للعرقلة الصغيرة داخل منطقة الجزاء، ليحتسب حكم الإدارة جزاء فعالة فعالة محمد علي بن رمضان في “68، ليُعلن عن الهدف الخامس للنيسور، بشكل ميكانيكي آمال الخصم.
مجموعة كاملة من صافرة النهاية باللحظات، عادى محمد علي بن رمضان ليسجل هدفه العام الثاني والسادس لمركز قرطاج”، ليستحق مهرجان السيطرة على علاجاتها (6-0).
هذه الفائزة، رسخت تونس صدارتها، وجاهزتها الجديدة للحفل العالمي مكياجي غزير ومقنع.
ولم يكتفِ باختيار المنتخب التونسي بالتسجيل، بل يحقق ذلك بسجل يكاد يكون مثاليًا، وسرعان ما هيمنته المطلقة في التصفيات الأفريقية، وظهر إحصائيات قوة الأداء التونسي على المستوى الدفاعي والهجومي.
وخاض “النسور” 9 بداية قوية في التصفيات، وحقق الفريق الفوز في 8 كورات من أصل 9، وكان هناك تعادلًا وحيدًا لم يتم تغيير مساره التأهل.
رقم قياسي مؤكد بشكل مذهل يعني أن المنتخب التونسي لم يعد أي هدف في جميع التصفيات التاسعة حتى الآن، وهو ما يعكس القوة التنظيمية والانضباط الدفاعي المحتمل.
كما سجل النجم الشاب إسماعيل الغربي أول أهدافه بقميص المنتخب التونسي “نسور قرطاج”، في مباراة الإدارة وأضاف لتسجيل إنجازات العضو المنتخبة.
وجاء هذا الهدف ليكون إعلانًا رسميًا عن بداية المسيرة الدولية، حيث يحقق هذا الهدف المهم في أول مباراة يخوضها بشكل أساسي ضمن اختيارات التونسيين.
ويؤكد هذا المبدع الجديد القائد المدرب سامي الطرابلسي في المشتركين والبشر بمستقبل واعد للسماعة الغربية في خط “نسور” قرطاج”.
وكان سامي الطرابلسي، مدرب منتخب تونس، قد شدد قبل اللقاء، أن تكون أمام ساو تومي وبرانسيب، رغم ضمان الاشتراك المبكر إلى كأس العالم 2026، لن تكون مجرد “إجراءات”.
وقال سامي، في ما يلي الجديدة: “الصحيح أنك ضمنا التوقيع على الرسم التنوعي بعد الاشتراك في الجولة التالية على التوجه الجنسي، ولا مانع من ذلك.” لا نرفض الموافقة على فكرة التراخي”.
وأضاف: “كل مباراة نلعبها بشعار واحد: الدفاع عن ألوان تونس وتأكيد شخصيتنا الشريرة في الميدان، والمباراة تمثل فرصة جديدة لسائق المسار الذي يعيشه المنتخب في الفترة الأخيرة”.
وواصل: “روح الانتصار والانضباط التكتيكي سيظلان من الثوابت داخل المجموعة الأساسية والمباريات من هذا النوع تمثل تم اختبارها ذهنيًا قبل أن تكون فنيًا، وتعتمد على النسق الشامل والانضباط التكتيكي هو ما مرشح للمنتخبات الكبيرة”.
وأتم: “الجهاز الفني يستغل هذه المنافسة لمنح بعض الفرص الجديدة للفرصة وخيارات الاختيار المتاحة التي يمكن اختيارها في “المواعيد المحددة، خاصة مع التخطيطات لأسبوع محدد”.
