جاتوزو يحذر من الاستهانة بمواجهة إستونيا لاليغا

وجه إيفان جينارو جاتوزو، المدرب المنتخب الإيطالي، يحذر بشدة اللهجة، قبل مواجهة إستونيا في مرشح اختياره إلى كأس العالم العالم 2026، مشددًا على أن اثنين منها لا يسمحان بأي تهاون في هذه المرحلة الحاسمة.
وقال جاتوزو في تفوقها على الشبكة موقع توتو ميركاتو “الحقيقة تريد أن تحصد أكبر عدد ممكن من النقاط، لنتمكن من إجراء الحسابات أو المجازفة، وبالتالي لن يتم تفعيلها بشكل تلقائي. حتى تقول لنا الرياضيات إننا مؤهلنا، يجب أن نكسب ذلك بأدائنا. لا مزاح في هذا الأمر، علينا أن نكون جادين”.
وأوضح الرؤساء التنفيذيون أن تركيز التغطية الصحفية ينصب بشكل كامل على قضائه فقط، ومن المؤكد أنه وطاقمه لتويوتا يتطابقان مع دانييل شفاء.
وأضاف “نحتاج إلى النقاط الكاملة، وبعدها سنرى ما سيحدث”.
وأشاد جاتوزو، بالأجواء داخل المنتخب المنتخب، وبحماس الذي أظهره ليوناردو سبيناتزولا، واصفًا إياه بأنه “لاعب مبتسم صاحبه”. جودة عالية”، مشيرًا إلى وعده التام ولو تكليفه بدوار مختلف.
وقال المدرب “هو يفضل اللعب في اللجنة التدريبية، لكنه يعلم أنه يجب أن يساعد الفريق في أي مكان نحتاجه فيه، وهذا أمر مهم وأنا وأه على ذلك”.
كما شدد جاتوزو، أن جياكومو راسبادوري مرشح للمشاركة بشكل أساسي، واضحًا أن “اللاعبين يجب أن يكون جاهزًا دائمًا، خاصًا مع” هناك 5 تغييرات، وعليهم أن يقدموا كل ما لدينا”.
بالإضافة إلى أن نيكولو كامبياجي جاهز أيضًا للظهور الأول مع المنتخب قائلًا: “بالطبع هو جاهز وإلا لما كنت متأكدًا منه”.
وتحدث جاتوزو عن المشاهير بعد العودة إلى كرة القدم البيتزا، مشيرًا إلى أن الدوري الإيطالي ما أصبح من أكثر الدوريات اليومية للمشاعر في أوروبا.
وقال “عملت خارج إيطاليا، ولكن من الناحية التكتيكية، إيطاليا في المستوى الأخير، وبالتالي المدربون هنا بدرجة أكبر تحضير”.
ولما جاتوزو لكن الأمر مؤكد على أنه يريد من الجميع، خوض مباريات ليستونيا بنفسها وبعد ذلك تظهروها في التأكيد الأخير، مع البقاء على الجودة حتى يتم ضمان الضمان الرسمي.
تحذيرات كالافيوري
من جانبه، وشدد ريكاردو كالافيوري، مدافع آرسنال والمنتخب الإيطالي، على أن “الآزوري” لا تمكن تتمنى خيبة أمل جديدة بالغياب عن كأس العالم، بالتأكيد يواصل التأقلم مع دوره التكتيكي الجديد تحت قيادة جاتوزو قبل مواجهة إستونيا.
التي تملكها لشبكة سكاي سبورت، تحدث كالافيوري عن تسعينات مركزه منذ أعضاءه إلى المنتخبين، قائلًا “نظريًا أنا ظهير، لكن في الوقت الحالي أستمتع كثيرًا” كودي. عندما تم الحصول على حرية المعرفة بالوعي التكتيكي، تم تقديم أفضل ما لدي للفريق”.
وأشاد الممثلون الشباب يبدأون تدريبات تحت قيادة جاتوزو، موضحًا أن المجموعة الجديدة تتبنى هوية قوية.
وقال “نعمل بجد وبكثافة عالية، وللأمانة لم أتوقع ذلك. آمل أن نستخدم هذا كثيرًا، لأن كل المنتخبات القوية على المستوى الدولي. مقارنة بمباراة الكيان الهيكلي، علينا أن نتعرف على التنسيق الذي يسبب أفضل، وأنا أتحمل جزءًا من ذلك أيضًا”.
وتحدثت كالافيوري عن أهمية إعادة الكبرياء الوطنية في بقية مشوار التصفيات، قائلة بحزم: “نحن إيطاليا، ولنريد أن أتخيل” أن تغيب بلادنا عن كأس العالم مرة أخرى. لقد كان الأمر مؤلمًا في الماضيتين الماضيتين، وسنفعل كل ما بوسعنا لتجنّب ذلك”.
ولاسعد كالافيوري، يبلغ من العمر 23 عامًا، وهو أحد العناصر الأساسية في تشكيلة جاتوزو منذ أن يفترض نفسه في التشكيل الأساسي، لما تتميز به من تنظيم في اللعب كقلب أو في التطعيمات.
وقد نال أداؤه مع آرسنال هذا الموسم، إشادة واسعة في أوروبا، خاصة بفضل المساهمة في التعامل مع الكرة، والذي أصبح سمة رئاسية في اختر الاختيار الجديد تحت قيادة جاتوزو.
عملية جاتوزو
بما أن جاتوزو أحد أبرز الأسماء في تاريخ كرة القدم، سواء كلاعب أو مدرب، لما يتميز بروح قتالية وشخصية تمامًا، تحويله إلى رمز للإصرار في اللاعب.
ولد جاتوزو عام 1978 في مدينة كورليانو كالابرو، ثم انتقل إلى الاحتراف مع فريق بيروجيا قبل أن ينتقل إلى رينجرز الاسكتلندية، حيث تركت الأنظار بأدائه في خط الوسط.
لكن محطتهم كانت مع ميلان، الذي انضم إلى عام 1999، ومن غير المحتمل أن يكون أحد أعمدته الأساسية خلال العقد الذهبي المتوقع.
وخاض مع لاتونيري أكثر من 450 مباراة، الفائز ببطولة أوروبا مرتين (2003 و2007)، إلى جانب الدوري الإيطالي وكأس العالم. للأندية وغيرها من البطولات. كما كان جزءًا من المنتخب الإيطالي المتوج بكأس العالم 2006 في ألمانيا، حيث تم تشكيله ثنائيًا أيضًا مع أندريا بيرلو في خط الوسط.
وبعد اعتزاله اللعب عام 2013، معدات جاتوزو إلى التدريب، وتولى قيادة عدة أندية، منها سيون السويسري، وباليرمو، وبيزا، وميلان، ونابولي، وفالنسيا الإسباني.
ورغم ذلك، فإن النتائج، نال إشادة، كاملة واسعة انضباطه وشغفه للعمل.
ومن يعرف جاتوزو الجرانده سكاي في الإدارة الفنية، وقدرته على تحفيزه، وهي المشاهير الذين سيتحولون اليوم إلى المنتخب عاد لإعادته إلى مكانه العالمي.