الدوري الاسباني

منذ 7 شهور.. مهاجمو ألمانيا لا يعرفون طريق الشباك! لاليغا

أكد يوليان ناجلسمان، المدرب المنتخب العام، أن هذه المواضيع لا تحتاج إلى قراءة من التحسين، خاصة مع مكافحة الفساد لا يزال بإمكانهم الخروج من بلفاست، مساء غدٍ الإثنين في أيرلندا الشمالية، ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة الكأس العالم 2026، الحكم في الولايات المتحدة والمكسيك.

المخصصة لجلسمان بعد الفوز العريض، الذي حصل عليه منتخبًا ألمانيًا في الجولة الماضية وقد (4-0) على لوكسمبورج، والذي لاحظتها خطوة مهمة ومطمئنة من حيث النتائج، إذ تمثل استهدافًا للنشاط التجاري بشكل ملحوظ وتوقعاته، كما قد ترغب في إغلاق النتيجة للمرة الأولى منذ نوفمبر 2024.

وأود أن لوكسمبورج لم يكن لديه خيار قوي، بعد أن طرد لاعبًا جيدًا، إلا أن نجلسمان يحظى بالالتزام التكتيكي والصلابة في الأساسيات التي طبقها تاريخون، بيبي التسعين الدقيقة.و

وأشاد المدرب بلاعب بايرن، سيرجي جنابري، واصفًا مجهودًا تاريخيًا نموذجيًا يُحتذى به، مشيرًا إلى بذل جهود جنابري مجهودًا. مضاعفًا، الهدف الثالث المحتمل، في واحدة من أفضل الحملات منذ فترة طويلة.

وكان لافتًا أن هدف جنابري، كان وحيدًا من اللعب المفتوح في اللعبة، فيما بقي ما يزال من كرات المقاومة، عبر جوشوا كيميتش (هدفان) أوديفيد راوم.

عقم تهديفي

ومع ذلك، فإن الأداء الجماعي، يظل العنوان الأبرز، ولهذا السبب يتصدر الشباك، إذ لم يسجل أي رأس حربة للمنتخب الألماني منذ أكثر من 495 دقيقة.

ولا يزال نيكفماده، نجم نيوكاسل، الذي لعب 61 دقيقة ضد لوكسمبورج، ويتوقع هدفه الأول بقميص منتخب، وينطبق الأمر بنفسه على جوناثان بوركاردت وماكسيميليان بيير.

وكان آخر هدف له سجله المهاجم، قد جاء عبر تيم كلايندينست في إياب ربع نهائي دوري أم أوروبا ضد إيطاليا، يوم 23 مارس الماضي، عندما انتهت اللعبة 3-3.

والدافع عن لاعب الوسط، ألكسندر بافلوفيتش، لأنه يقول: “أنا متأكد من أنه سيسجلون، وأنا أؤمن بهم، وكلنا مشجعون لما سنتمكن منه” عليه.. إذا لم يسجلوا الآن، وهذا لا يعني بالضرورة شارة لعبوا سيئًا.. اليوم لم يكن الأمر كذلك، سجلوا ونأمل أن سجلوا في اللعبة القادمة”.

من جانبه، يخفف ناجلسمان من القلق حول هذا الأمر، المطبخ إن الأمر “صعب للغاية على المريضين”، معتبرا أن التفوق العدد الأكبر من المباني لأن الأراضي ضاقت.

بالإضافة إلى أن فماده نتج في العمل “لأن الجسم يعاني، بغض النظر عما إذا كانت خمس أو ست أو سبع كورات”.

مهمة صعبة

وترتقب اختبار ألمانيا حقيقيًا في ملعب ويندسور بارك ووضع في بلفاست، إذ أن المنتخب الأيرلندي الشمالي يدخل اللقاء وهو في حالة دفاع معنوي، ويشاطر نفس ألمانيا (6 نقاط)، ما يمتلك أصحاب الأرض فرصة لاعتلاء مجموعة رائدة في حال فوزهم.

ولم تهزم أيرلندا الشمالية، تحت قيادة مايكل أونيل، على أرضها في آخر 7 كورة، وحققت ضمن هذه السلسلة فوزا مثيرا على الفيروس القاتل 2-0، وتعادل بقوة 1-1 مع سويسرا، مما أدى إلى الوفاة المنتظرة.

وتحدث أونيل عن أمه الثالث على سلوفاكيا وآخرين “أحد أفضل عروضنا” في مباراة 99 تحت قيادته، موسيكًا أن اللاعبين يؤمنون بإمكانية تحقيق المزيد.

وبعد أن سافر إلى ألمانيا اكتمل إلى بلفاست، إذ شارك في الشركة المميزة غياب جيمي ليويلينج عن المنافسة، بعد مغادرته مقره الرئيسي يقيم المنتخب في هرتسوجين آوراخ، أمس السبت، مجلدات في العضلة الضامة.

وكان جيمي (24 عامًا) يتعافى من شهر فبراير، وتدرب بشكل فردي منذ الثلاثاء، ولكن لا يوجد فضلوا عدم المجازة بمشاركته، لتفادي الإتفاقية الشهرية. تم الاتصال بـ كيفن شاده، خبير في إنجلترا، كبديل له.

وبالتالي يصل عدد اللاعبين المتاحين لنا مجلساً إلى 25، قبل السفر إلى “جزيرة الزمردية”.

فئة الترتيب

ألمانيا تصدرت المجموعة 6 نقاط بعد جولتين، حيث حققت الأهداف 7 واستقبلت 3، ثم جاءت إلى أيرلندا الشمالية في المركز الطريقة الثانية من النقاط، ولكن الخسائر 6 أهداف واستقبلت 4.

كما تشارك سلوفاكيا في عمودها الفقري، حيث تحقق الأهداف 3 أهداف ومستقبل 2.

ويظل نجلسمان واضحًا وواقعيًا قبل مواجهة أيرلندا الشمالية، حيث جاءت رؤية الانتخابات في لوكسمبورج خطوة إيجابية، لكنها ليست كافية، ويعتقد أن الطريق نحو ضمان التأهل سيمر عبر السيولة صعبة، ويتطلب انتظام الأداء، وتسجيل المتطلبات، ويتطلب الانضباط التكتيكي والذهني في ملعب خارج الديار.

وستمثل الجزء الشمالي من أيرلندا اختبارًا حقيقيًا لمدى قدرة “المانشافت” على إظهار هذه المقومات، وإذا أمكن الألماني يحول التفوق والمهارة التكتيكية إلى الفوز المهم، ويمنح الفريق زخمًا ثابتًا نحو مونديال 2026، الذي يحلم ناجلسمان مختلفه، لكن على المصمم بايرن ميونخ السابق المصادقة لأول مرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى