قد يجد ألكسندر أرنولد نفسه داخل وخارج الفريق قليلاً في بداية الموسم.
في حين أن هناك الكثير من العناوين الرئيسية حول انتقاله من ليفربول في الصيف، ربما كان من السهل أن ننسى من هو الظهير الأيمن الحالي لريال مدريد.
إنه الفائز بدوري أبطال أوروبا ست مرات، والفائز بالدوري الإسباني أربع مرات، وبطل يورو 2024 كارفاخال – الذي احتل المركز الرابع في جائزة الكرة الذهبية الموسم الماضي.
وتعافى كارفاخال (33 عاما) بشكل أسرع من المتوقع من إصابة خطيرة في الركبة تعرض لها في أكتوبر الماضي.
ولكن بعد البدء ضد أوفييدو، عاد ألكسندر أرنولد إلى التشكيلة الأساسية في نهاية هذا الأسبوع.
بعد مباراة أوفييدو، قال المدرب تشابي ألونسو عن اختيار فريقه: “الأمر يعتمد على ما نحتاجه من حيث المباراة، وعبء العمل والخصم”.
كارفاخال هو ظهير أيمن أكثر تقليدية، وهناك فرصة كبيرة لأن يبدأ المباريات إذا اعتقد ألونسو أنه يحتاج إلى مدافع أفضل هناك.
وقال ستيفن وارنوك، ظهير ليفربول السابق، لقناة بي بي سي فوتبول فوكس في وقت سابق من يوم السبت: “كان لدى ترينت هذه الشكوك من قبل، وسوف يعود”.
“لن يمثل ذلك مشكلة بالنسبة له. سيعتبر ذلك بمثابة حافز لدفعه للأمام وإعادته كلاعب أفضل.”
في أجواء مشابهة لتنافس كارفاخال على مركزه في مدريد، قال توخيل إنه “معجب كبير بترينت” ولكن كان لديه خيارات أخرى – اختيار ريس جيمس وتينو ليفرامينتو بدلاً من ذلك.
قد يساعده الحصول على مباريات منتظمة مع ريال مدريد على العودة إلى هذا الفريق.
