الدوري الاسباني

ناجلسمان يرفع القرعة لنابري.. ويكشف البناء الخاص بكيميش لاليغا

أكد يوليان ناجلسمان، المدير الفني للمنتخب الألماني، أن يفوز بالمباراة الشاملة على لوكسمبورج بباعية في التصفيات يتأهل إلى كأس العالم 2026، وجاء في توقيت مثالي، ما يهم أن يظهر الفريق بوضوح في الفوز منذ البداية، رغم بعض الصور.

وقال ناجلسمان في طاقم نقلها على موقع “سكاي ألمانيا”: “لم يكن بإمكانه كل شيء مثالياً، ولا يستطيع إزالة الأمور الفعلية. كان الأمر كذلك”. لايوجد جديد، حتى وإن تمكنا من تسجيل عدد أكبر من القادرين. أكبر عدد من اللاعبين على نطاق واسع هو تكتل الدفاعي الكبير تكتله بعد البطاقة الحمراء”.

وزاد: “عندما يواجه فريقاً يدافع بكل جهده خلف الكرة، لا يكون هناك مشارك (بسبب الطالب) أمراً مهماً في النهاية، استحقينا الفوز، وهو ما كنا نحتاج إليه لبدء. ضغطنا بما فيه الكفاية واستعدنا الكرة بسرعة، ولكن من الصعب دائماً خلق الفرص عندما يكتفي الخصم بالدفاع داخل منطقته”.

إشادة بجنابري وتوضيح بالإضافة إلى بايرن ميونيخ

وأشاد ناجلسمان هاجمه سيرجي جنابري قائلاً: “قدم أداءً جيداً جداً. كان من المهم أن يتراجع دفاعياً ويغطيات، مطلوب إلى ذلك حتى الأمام مثل لوكسمبورغ. قام جنابري الدور بامتياز، وهجوميا كان فعالا للغاية”.

وقال: “حالياً، لدينا أكبر عدد من اللاعبين في فريق بايرن ميونخ المختار” وبروسيا دورتموند. بايرن يقدم موسماً رائعاً، ويؤكد اللاعبين مثل كين وأوليسيه لهم دور مهم جداً، لكن العناصر الألمانية . أصبح ألكسندر بافلوفيتش عضوًا ليومنا هذا، وجوناثان تاه وأصبح لفترة طويلة أكثر استقرارًا، أما جوشوا كيميش فمستواه ثابت وعالٍ منذ سنوات”.

موقفه من مركز كيميش

وتحدث ناجلسمان عن موقفه بإشراك جوشوا كيميش في مركز الظهير الأيمن، بعد أن يمكن أن يلعب في وسط الملعب قائلًا: “لا أريد أن أُلزم نفسي دائمًا بمركز محدد له. في الوقت الذي التزمت فيه كثيرًا، ثم بدأ عن الحديث (التراجع عن السماء عن السماء)، وهذا لا يفيد أحداً. في النهاية، يجب على القائد أن يقرره في المستشفى، وهذا ما فعله به”.

وأضاف لاحقاً أن هذا التغيير ليس جذرياً كما يبدو: “في نظامنا الحالي، عندما تكون الكرة بحوزتنا، تلعب كيميش بالضبط في نفس الوقت”. المنطقة التي تختلف بسببها مع بايرن ميونخ، لذلك تختلف بشكل كبير، فقط تختلف اختلافًا كبيرًا”.

صور جيتي

كيميش: “أردنا الفوز بالأداء قبل النتيجة”

، ؤكد جوشوا كيميش أن المنتخب كان مصمماً على المنافسة بالأداء والطريقة، وليس فقط بالنتيجة، قائلاً: “كان من المهم أن لا نفوز، ولكنها علمت أنها لعبنا. البدايات والسلوك كانا موجودين، ورأينا منذ الدقيقة الأولى معنا عازمون على المسابقة. وقد أتت الرسالة، وضغطنا بشكل كاف، وتحولنا بشكل ذريع بشكل جيد، والرسائل اللاإرادية كانت فعالة. هذه كانت خطوة مهمة في المهاجرين صحيح”.

وبما لا يسمح به في مركز الظهير الأيمن، خاصة أنه صنع 25 من الأصل 29 تطلبة إلا له مع منتخب من هذا المركز، قال كيميش: “المدرب هو من يقرر. أنا قلت بوضوح إنني سعيد باللعب في أي مركز رياضي فيه. في بايرن ميونخ أنا لاعب وسط، لكن في التجمع الوطني ليس بيدي، وينفذ ما يستهدف المدربين المناسبين”.

جنابري: “الثقة العامّة الجيدة”

من جانبه، سيرجي بيرج جنابري لأنه يؤكد أنه هدفاً جديداً مع المنتخب، مؤكداً أن مستواه في هذا الموسم يعود إلى حالة الثقة التي يعيشها، ولكن لتغيير أسلوب اللعب، قائلًا: “الحديث عن أنين أعيش أفضل فترة في مسيرتي حيث يتباين، لكني أعيش بداية جيدة للموسم. التسجيل الدائم ليوم منحني شيئاً رائعاً”.

وأضاف لاحقاً: “لطالما قلت إني لم أغيّر شيئاً في طريقة لعبي، الأمر كله يتعلق بالنفس، وبعد ذلك عندما يصبح كل الأمور جيد مع الفريق. في بايرن نلعب الجرائد يمنحنا الحرية والثقة، وهذا ينعكس على أدائنا الأصليين. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كما أنها تتمتع بالأمور، والآن أنا أعيش فترة ممتازة”.

جوريتسكا: “تحسن بشكل واضح عن الخطوط السابقة”

أما ليونيل جوريتسكا، فقد أبدى رضاه عن الأداء الجماعي المرغوب، ومن المؤكد أنه تم اختياره بشكل أفضل بشكل ملحوظ مقارنة بالمباريات الأخيرة، قائلاً: “يمكننا أن نكون راضين عن الأداء والنتيجة. وكانت الظروف خاصة بعد البطاقة الحمراء للمنافسة، ولا شيء منا مع الفضاء بتركيز”.

وأضاف: “”العديد من الأشياء التي لم نقم بها بشكل كافٍ في ظل استمرارها اليوم نحو أفضل، يمكننا أن ننشط بدون كرة، وتحركنا بإيجابية، وتحريك الكرة أسرع وأكثر فعالية. وكانت الروح الجماعية مميزة، ولغة الجسد إيجابية. أنت نسير في صحيح ونستعيد إيقاعنا”.

FBL-WC-2026-EUR-QUALIFIER-GER-LUXصور جيتي

راوم: “الهدف الأول شيئ لا يوصف”

في سياقه الأخير، قرر الظهير كريستيانو ديفيد راوم عن باقي الفرق أول هدف له بقميص المنتخب الألماني في المباراة الدولية الـ31، قائلة: “إنه أمر لا يُوصف أن هدفك الدولي الأول، والأجمل أنه جاء إلى الملعب القديم. “أفعل شيئا مميزا، وسعيد جونق في ذلك”.

وأضاف راوم: “أعمل بجد على تطوير تسديداتي من الكرات الثابتة، وبالتالي ما أتدرب على الركلات الحرة بعد كل مشاركة الهدف. ثمرة لهذا العمل المستمر”.

وتلتزم بأهمية الحفاظ على الشباك البسيط قائلة: “كان هدفنا أن نخرج دون أن تهتز صحتنا، وننجحنا في ذلك. كنا مركزين منذ البداية، والبطاقة الحمراء تساعدنا، ولا نمنحهم أي فرصة ممكنة. الحارسنا أولي باومان لم يختبر تقريباً، وهذا دليل على التنظيم الدفاعي الممتاز”.

عودة الثقة إلى الماكينات

هذا السباق، ظل البديل الألماني والثقة إلى صفوفه بعد مرشحة في الفترة الأخيرة. الأداء الجماعي كان أكثر أداءً، وجهوداً واضحة بين بايرن ميونخ والعناصر الأخرى بدايةً. ناجلسمان تقوم بدور إدارة اللعبة بذكاء تكتيكي، فوازن بين الجرأة والانضباط الدفاعي، ليخرج الفريق منتصراً ومسيطراً من البداية حتى النهاية.

رباعية لوكسمبورغ لم تكن مجرد فوز عريض، بل كانت رسالة تسمى “المانشافت” بدأت تستعيد روحه التي افتقدتها لفترة طويلة، وبدأت تعيد نحو التغيير من أجل تحقيق المستحيل في اتجاه العالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى