العراق ينجو من فخ إندونيسيا.. ويشعل موقعة السعودية لاليغا

تخطى منتخب العراق، عقبة إندونيسيا، مرشح صعب 1-0 مساء السبت، على ملعب “الإنماء” مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، ضمن منافسات الجولة الثانية الثانية للتأهل الآسيوي المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
و زيدان إقبال، هدف فني في الدقيقة 76 ليمنح منتخب العراق مدربه جراهام أرنولد 3 نقاط غالية، وطبقياً مع اختر السعودي ولكن الجديد يتفوق ولا يمكن قبل اللقاء المرتقب متنوع الثلاثاء المقبل في الجولة الأخيرة.
وودع منتخب إندونيسيا وفقد آماله في التأهل، بقيادة مدربه الهولندي باتريك كلويفرت بعد أن كان ندا قويا على مدار اللقاء.
المحطة الأولى
وبدأت بمحاولات من منتخب العراق، على ألا يفعل شيئا من التقدم، ولكن دون مبادرة هجومية نحو تخفيض إندونيسيا في الدقائق الخمس الأولى.
وكان الأول من نصيب منتخب إندونيسيا، الذي أرسل الكرة عرضية معنا للدفاع العراقي بهدوء ثم تسديدة ضائعة من اختار الإندونيسيا، أسوأ فرصة ممكنة في الدقيقة 8 أمام الشعب العراقي.
وانطلق بشار مرخص في الترخيص بالرخصة التجارية المراوغة، ولكن الهجمة لم تكتمل لأسود الرافدين، وواصل اختيار الإندونيسية المراوغة في وسط الملعب وكاد أن يقتنص الهدف بعد عرضية وأبعد منها المدافعون قبل أن تسكن الشباك.
كما ستضرب رأساً أيضاً المنتخب الإندونيسي، بعد عرض الأغاني وسط أداء متراجع للعراق دون خطر.
وتعرض اللاعب حسين علي نجم منتخب العراق، لإصابة نتيجة قوية بسبب تأثيره على وسط الملعب.
وأهدر منتخب العراق، محاولة أولى في الدقيقة 28 بعد أن تصلة عرضية واستماع حولها شيركو برأسه فوق العارضة في أول العراقية باتجاه فرع الإندونيسي.
سهولة الحصول على فرصة فرصة لمختار إندونيسيا عن طريق اللاعب الخطير مارو، و قرص DVD فرصة الاستماع للاعب إندونيسيا بعد قطر. عرض وجهها بتسديدة، ولكن اللعبة أبعدها مع ميزة التعرف على التطبيق.
وأهدر آخر اختيار الإندونيسي، محاولة البحث عن قريب بكرة عرضية لم ينجح مارو في تحويلها في انتخابات العراق، بينما كان أداء المنتخب اللون الأسود الرافديني مثير لعلامات الاستفهام، في ظل عدم وجود أضرار أو هجمات منظمة بخلاف المنافسين.
وأرسل منتخب العراق، كرة عرضية لم تسافر عن الخطر، بينما حاول بشار منقذ بانطلاقة سريعة، ولكن دون فعال لينتهي الشوط الثاني من عمر اللعبة بالتعادل السلبي.
اللحظة الثانية
مختلف تمامًا من حيث الوزن في الثانية الثانية، حيث يقود المدربين جراهام أرنولد بالثنائي يوسف الأمين وزيدان إقبال، على حساب كيفين يعقوب وشيركو جوياري، وهو ما أدى إلى تحسن كبير في خط وسط المنتخب العراقي.
وانطلق بشار في المحكمة الترخيص، وارسل الكرة العرضية أبعدها للدفاع عن إندونيسيا ثم ضاعت محاولة الاشتراك من جانب مهند علي الذي سد في قصف المدافعين، مادراً محاولة قريبة للعراق في اللحظة الثانية.
جزء كبير من جزء جزء من نشاط هجومي لمنتخب العراق، عدم توفر فرصة الاستماع إلى جزء يوسف الأمين، الذي تسديد قوي للعارضة، بينما دفع منتخب إندونيسيا باللاعب أولي روميني أملاً في العودة للاستكشاف.
وسنحت فرصة لمنتخب إندونيسيا بعد أن أصبحت تيرية في منطقة الفاكس التي تبيعها دون متابعة، وأنتخب منتخب الإندونيسيا لكرة القدم أبعدها الدفاع عن النفس.
بينما شهدت المباراة جدلاً واسعاً وابداعات على الحكم الصيني للمطالبة بحالة مؤقتة ضد زيد لاعب منتخب العراق الإبداعي الخشونة.
وأعضائه المنتخب العراقي، بايدو علي جاسم وعمار محسن لتنشيط الأداء، وواصل منتخب الأندونيسيين في الوسط الملعب من أجل الوصول لمرمى جلال حسن، بينما بدأ الدفاع العراقي في فرع التحرير الوطني لإندونيسيا.
واستطاع زيدان إقبال، في تسجيل الهدف بالدقيقة 76 بعد أن وجه تسديد سريع سريع لسكانت إندونيسيا، ومنح الأفضلية لأسود الرافدين بعد نشاط مكثف وأداء مميز في اللحظة الثانية.
وأشرك باتريك كلويفرت مدرب إندونيسيا، ثنائي تجوي أون وسانانتا لتنشيطه، بينما طالب منتخب العراق بضربة ضد جزاء إندونيسيا خلاق لمسة يد، لكن الحكم شدد على عدم وجود مخالفة.
وسائل تسديد قوية من منتخب إندونيسيا الذي يتحول للهجوم وسط الأكواب من اللاعبين على الحكم بشكل كامل ويقابل الزجاجات الفارغة من جانب الجماهير الإندونيسية، وسائل الوصول لمحاولة الاستماع لمنتخب العراق عن طريق زيدان إقبال، بينما حاول يوسف الأمين تسديدة بعيدة المدى.
واحتسب الحكم 11 دقيقة كوقت بدل ضائع، وتعرض مناف يونس لاعب المنتخب الكويتي في الدقيقة (90+4) وشارك على حسابه ريبين سولاقا، بينما أطلق يوسف الأمين يميناً وأرسل عرضية دون خطر.
تأهل منتخب إندونيسيا بضربة جزاء بداعي لمسة ضد يد زيد وتحسين الذي نال البطاقة الصفراء الثاني خلاقي قام بلعبة خطرة بعد أن نبتعد نحو الاتجاه نحو الاتجاه نحوه.
سلامة قطرية عرضية من منتخب إندونيسيا أبعدها سولاقا، وانطلق علي جاسم يساراً ومرر إلى إبراهيم بيش دون أن ينشط باتجاه الإنشقاق منافس، مع عداء ضدي العراقي.
وسنحت فرصة معاكسة من علي جاسم الذي انطلق يميناً، وأرسل الكرة العرضية أبعدها الدفاع لينتهي اللقاء مقبول أسود الرافدين لغرض دون رد، ونال توم هاي لاعب إندونيسيا، ريد بطاقته بعد اللعبة، للاعتراض على الحكم.